الأحد، 23 ديسمبر 2012

عنه..



لم أعلم بعد هل كنت أحبه حقا ؟
أم ماذا؟
أن أم  يكن !
إذن ما كل تلك النبضات المتقاذفة ,
خارج تغطية قلبي.
بمجرد سماع صوته.
لماذا تلك الرجفة التي انتباتني
والابتسامة التي ملئت فيه 
برؤيته!
تركته وأنا في كامل قواي القلبية
الإتلك  الكدمات الموضعية,فكفيلها الزمن!

هناك 6 تعليقات:

  1. هو الحب لا مجال للشك .
    كنتي تحبينة ام لا ؟! انتي بالفعل تحبية .
    والحب ان كان صادقا لا ينسى . لا يمحى مع الزمن .
    وان لم تكن لتلك النبضات مكان او زمان . لتوقف القلب عن عملة . ولكان يستحق لقبا واسما اخر غير اسمة الحالي .
    ولانه نبض . فلأنه احب . هذا ليس بارادتك . بل بارادتة هو . ابتسم لانه لم يجد للابتسامة سبيلا الا عندما يراه ، الا عندما رآه . لم يجد الفرصة وحينما وجدتها لم يهدرها .

    جميلة كلماتك كعادتك .

    تقبلي مروري وتحياتي

    ردحذف
    الردود
    1. الإجابة ع السؤال لم أصل لها بعد..
      أظن ان الزمن كفيل بأن يجعلنا ننسي كل شيء
      حتي حب البعض!
      لا شيء يستمر طويلا ,حتي الحب يُفقد ..
      للأسف ليتها هُدرت هذه الفرصة!
      شكراا

      حذف
  2. تنهيدة من الاعماق على تلك الكلمات ياسمين
    انه الحب
    ولكن صدقت فى عزف اخر مقطوعه من سيموفنيتك " الإ تلك الكدمات الموضعية,فكفيلها الزمن! "

    تحياتى

    ردحذف
    الردود
    1. ربنا,
      ولكن الأكيد أن هناك شيء خطأ حدث ,
      جعلني لا أعتقد انه حب,!
      شكراا

      حذف
  3. تقول الاسطورة عندما تتزايد دقات القلب ويأتى السؤال من داخلك
    فأيضا الاجابة توجد بداخلك
    ..
    تحياتى

    ردحذف
    الردود
    1. بعض الأسئلة لنسألها
      ربنا تشبع فضول أنفسنا ليس الإ
      ربما نعرف إجابتها ,ولكن
      هناك أمور تريد أن تتجرد من ماهيتها داخلنا
      شكراا

      حذف