أسرار تحاصر محطيه...
خياله الخصب ... سيده ..
كتاباته تلقائية .
.تُمثل
في التو واللحظة ...
يكاد ينسي قصصه التي يؤلفها...
من كثرتهم....
لم يؤلف..الإ ليوهم أهله ..
حين
حين
لا ينصاعوا لرغباته .
أتفق معها علي ذلك العرض المسرحي ..الذي سٌيمثل ...
علمها الكلمات التي ستقولها
,حتي أدق تفاصيل وملامح وجهها...
أخذ يدربها ...ويعلمها...لقد اتقنعت ....
عندما يعود للمنزل ..
ستبدأ المسرحية..
ولكن لم ينجح عرضه المسرحي هذاا....
فلم يسأله أحد قط...
حتي يبدأ ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق