أحيانا نكتب أمور لم تخطر لنا في بال ,
يندرج القلم علي عتبات سلم أسطر ممتليئة ,لا يلبث الإ أن يدك أركانها دكا .
يختلط فيها براثن حروف هرمت ,
نعم هرمت,كم من الوقت أسُتهلكت! ,وتناثرت بين يد وآخر,
حتي صارت تبعبث بين هذا وذاك
غير آبية بأي كان ..!
سوي من يستخدمها وكفي.
بعض الترابيون يتجاهل
تلك النظرات المتوجسة خيفة ,
المستترة وتتبعه وتتلاشي,تُسحق فقط ,
حتي لا يقتربأحد منه,
ولكن من يسحقها غيرذاك الترابي.!
ألسنا -أيضًا- من يسمح بالدك المتواصل؟
ردحذفبمقدورنا على الأقل تخفيف الدك و/أو التصدي لاستمراريته، صحيح؟
------
هذا لا ينفي أن ما خططته موجود.. و بكثرة
ممكن ,ولكن عندما نكون نحن في مستوي الدك وداخل الدائرة لا نري الإ بصيص ,فلا يمكننا سوي الارتطام بالآخرين غير عابثين سوي بأنفسنا !
حذفشكرراا